له حذيفة لو أنت تصلي هكذا كل عمرك ومت فلن تحشر على دين محمد صلى الله عليه وسلم.
وكذلك أربط جميع ما أحتاجه من الدنيا أربطه في صلاتي كما يربط أهل الدنيا دنياهم بالأسباب، فقد كان رسولنا إذا حزبه أمر فزع إلى الصلاة فنحن نصلي ونزيد في صلاتنا حتى تحل مسألتنا ولو استوجب الأمر مائة أو مئتا ركعة.
- علامة قبول الصلاة:
إذا كانت الصلاة قرة العين كما قال النبى - صلى الله عليه وسلم - (وجعلت قرة عينى فى الصلاة) (رواه أحمد والنسائى بإسناد حسن عن أنس - رضي الله عنه -) (?).
إذا خشعت الجوارح وخضع القلب وذلك باستحضار عظمة الله - سبحانه وتعالى - والنظر موضع السجود والاطمئنان فى جميع الأركان.
*****