الدين فينجبر هذا التقصير، وأما من استغنى عن هذا فبدأ بسبب عمله يراقب غيره ويحصى أخطاءه ويحاسبه وينسى نفسه فحينئذٍ يقع فى الكبر الذى هو هلاك أهل العلم (?).
*****