- كم من مشتغل بالدعوة يحتاج إلى دعوة!.
- كم من مرب يحتاج إلى تربية!.
- كم من مدرس يحتاج إلى تدريس!.
- كم من معلم يحتاج إلى تعليم!.
- عجبت للذين ينتهجون أسلوب الشدة في الدعوة؛ كأنهم لا يعلمون أن الغالب هو: أن الأساليب الدعوية الهادئة هي الأساليب الهادية، أو أن الأساليب الهادية هي الأساليب الهادئة! "1".
*قلت مرة في مناسبة في موضوع التربية، على سبيل المزج بين الجد والهزل: الذي ما يمشي بالطيب يمشي بالطوب!.