الكير خبث الحديد!.
*- المدينة دار المهاجرين والأنصار؛ ولكل زمان أنصاره ومهاجروه؛ فكن واحدا منهم.
*- جبل أحد اهتز فرحا برسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه؛ فماذا عنك أنت أيها المسلم!.
*- جذع النخلة حن لفراق رسول الله؛ فماذا عنك أنت أيها المسلم!.
*- المهاجرون والأنصار كانوا على سمو في أخلاقهم؛ فنرجو أن تتذكروها أيها الأحفاد!.
*- المهاجرون والأنصار كانت أخلاقهم سامية؛ فهل تتذكرونها
أيها الأحفاد!.
*- أقمت في المدينة؛ فجاورت محمدا صلى الله عليه وسلم وصحبه؛ فأحسن الجوار
أيها الجار!.
*- كل شيء من معالم المدينة له تاريخ مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ومع الإيمان، حتى الجمادات؛ فهلا سألتها عن الخبر أيها الإنسان!.
*- في مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم تخرج المهاجرون والأنصار، ثم نشروا الإسلام في الأمصار؛ فهل تحيي سيرتهم أيها المسلم!.
*- لقد أخبر الرسول صلى الله عليه وسلم أنه لا يدع المدينة أحد رغبة عنها إلا أبدل الله فيها من هو خير منه.
*- لقد أخبر الرسول صلى الله عليه وسلم أنه لا يريد أحد أهل المدينة بسوء إلا أذابه الله في النار، ذوب الرصاص أو ذوب الملح