ومن كان صابرا مع سقوط في همته، فخسارة له.
ومن كان هلوعا غير صابر، فخسارة له!!.
نسأل الله العفو والعافية؛ فإن الأمر كما قال تعالى: {وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُوراً فَمَا لَهُ مِنْ نُورٍ} "1".
*قلت: من لم يجاهد نفسه للاستقامة على الحق، فسيخسرها في اتباع الباطل.