الفاسدة، فإن هذا من التشبه بأهل الكتاب الذي أخبرنا النبي صلى الله عليه وسلم أنه كائن في هذه الأمة.

وأصل ذلك: إنما هو اعتقاد فضل الدعاء عندها، وإلا فلو لم يقم هذا الاعتقاد بالقلوب انمحى ذلك كله، فإذا كان قصدها للدعاء يجر هذه المفاسد (1 كان حراماً، كالصلاة عندها وأولى، وكان ذلك فتنة للخلق، وفتحاً/ لباب الشرك وإغلاقاً لباب الإيمان1) (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015