وأنه أعور، وإن ربكم ليس بأعور، وإنه مكتوب بين عينيه (كافر) يقرأه كل مؤمن كاتب أو غير كاتب (?) وأن من فتنته أن معه جنة ونارًا فناره جنه وجنته نار فمن ابتلى بفاره فليستغث باللَّه وليقرأ فواتح الكهف (?) فتكون عليه بردًا وسلامًا كما كانت على إبراهيم وإن من فتنته أن يقول لأعرابى: أرأيت (?) إن بعثت لك أباك وأمك أن تشهد أنى ربك؟ فيقول نعم. فيتمثل له شيطانان في صورة أبيه وأمه فيقولان: يا بنى اتبعه فإنه ربك: وأن من فتنته أن يسلط على نفس واحدة فيقتلها وينشرها بالمنشار حتى يلقى شقتين (?) ثم يقول: انظروا إلى عبدى هذا فإنى أبعثه الآن، ثم يزعم أن له ربًا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015