وأمده خواطر.
ثم يأتي القوم فيدعوهم فيردون عليه قوله (?) فينصرف عنهم، فيصبحون ممحلين (?) ليس بأيديهم شئ من أموالهم، ويمر بالخربة (?) فيقول لها: اخرجى كنوزك، فتتبعه كنوزها كيعاسب
النحل (?)، ثم يدعو رجلًا شابًا ممتلئًا شبابًا فيضربه بالسيف فيقطعه جزلتين رمية الغرض (?)، ثم يدعوه فيقبل ويتهلل وجهه ويضحك (?) فبينما هو كذلك (?) إذ بعث عيسى بن مريم (?) فيطلبه حتى يدركه باب لد (?)، فيقلته. . (?).