ومعناه: قبل أن يبلغوا فيكتب عليهم الإثم، ومنه قوله تعالى: {وكانوا يصرون على الحنث العظيم}.
1243 - قال - صلى الله عليه وسلم -: "يقول الله تعالى: "ما لعبدي المؤمن عندي جزاء، إذا قبضت صفيه من أهل الدنيا، ثم احتسبه إلا الجنة".
قلت: رواه البخاري (?) في الرقاق من حديث أبي هريرة ولم يخرجه مسلم.
1244 - " لعن رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم -: النائحة والمستمعة".
قلت: رواه أبو داود (?) هنا، وفي إسناده: محمد بن الحسن بن عطية العوفي عن أبيه عن جده عن أبي سعيد الخدري وثلاثتهم ضعفاء.
1245 - قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "عجبًا للمؤمن إن أصابه خير فحمد الله وشكر، وإن أصابته مصيبة حمد الله وصبر، فالمؤمن يؤجر في كل أمره، حتى في اللقمة يرفعها إلى في امرأته".
قلت: رواه النسائي في اليوم والليلة (?) من حديث عمر بن سعد بن أبي وقاص عن أبيه سعد يرفعه، قال ابن معين في عمر بن سعد: كيف يكون من قتل الحسين ثقة؟.