- سمى المناوي كتابه هذا بـ "كشف المناهج والتناقيح في تخريج أحاديث المصابيح" كما ذكر ذلك في مقدمة الكتاب.
- سماه بهذا الاسم كل من ترجم له، إلا الذي ورد في "الضوء اللامع": كشف المناهي والتناقيح .. " ويبدو أنه خطأ من الناسخ.
- كما أن هذا العنوان هو الذي أثبت على الصفحات الأولى من المخطوطات للكتاب.
- ذكره صاحب كشف الظنون (2/ 1701).
- نسبته إلى المؤلف ثابتة بدون أدنى شك، ويدل على ذلك:
إسناده في الكتاب تحت حديث رقم (131)، ورقم (139)، وكذلك برقم (4004) وإحالته إلى كتابه فقال تحت حديث رقم (1472): "وقد أوضحت ذلك في فرائد الفوائد". ونقول العلماء من كلام المؤلف من هذا الكتاب موجودة فيه، كما سأذكر ذلك في اعتماد المتأخرين عليه.
ذكر المناوي في مقدمة كتابه أسباب تأليف هذا الكتاب فقال:
"فإن أجمع المصنفات المختصرات في الأخبار النبوية، وأحسن المؤلفات الجامعات للآثار المحمديةكتاب "المصابيح" ... وهو الكتاب الذي عكف عليه المتعبدون وانشغل بتدريسه الأئمة المعتبرون وأقر بفضله وتقديمه الفقهاء المحدثون وقال بتمييزه الموافقون والمخالفون، لكنه لطلب الاختصار لم يذكر كثيرا من الصحابة رواة الآثار، ولا تعرض