الْعَاقِل سَوَاء كَانَ ذكرا أَو أُنْثَى حرا أَو مَمْلُوكا. وَقَالَ أَبُو حنيفَة: لَا يَصح أَمَان العَبْد إِلَّا أَن يكون مَأْذُونا لَهُ فِي الْقِتَال. وَيصِح أَمَان الصَّبِي الْمُمَيز الَّذِي يعقل، خلافًا لأبي حنيفَة وَالشَّافِعِيّ.