والبديع: المبتدع.

وَالْوَارِث: الْبَاقِي بعد فنَاء الْخلق.

والرشيد: ((فعيل)) بِمَعْنى ((مفعل)) فَمَعْنَاه الَّذِي أرشد الْخلق إِلَى مصالحهم.

والصبور: الَّذِي لَا يعاجل العصاة.

والمنان: الْكثير الْعَطاء.

والبادئ بِمَعْنى المبدئ.

والجميل: الْمُجْمل.

والمبين: الْبَين أمره فِي الوحدانية.

والأكرم: الَّذِي لَا يوازيه كريم، وَقد يكون بِمَعْنى الْكَرِيم، كالأعز بِمَعْنى الْعَزِيز.

والمعارج: الدرج، فَهُوَ الَّذِي يصعد إِلَيْهِ بأعمال الْعباد.

والطول: الْفضل.

وَفِي بعض الرِّوَايَات: الْوَاسِع: وَهُوَ الْغَنِيّ.

1903 - / 2352 - وَفِي الحَدِيث الْخَامِس والثمانين بعد الْمِائَة: جلس رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بِفنَاء بَيت فَاطِمَة فَقَالَ: ((أَثم لكع؟)) .

الفناء: مَا حول الدَّار.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015