[15] وَأما السراة فالأشراف. والبويرة: اسْم الْمَكَان الَّذِي فِيهِ نَخْلهمْ. والمستطير: الْمُنْتَشِر. [15] فَأجَاب أَبُو سُفْيَان حسانا فَقَالَ:

(ستعلم أَيّنَا فِيهَا بنزه ... وَتعلم أَي أرضينا تضير)

[15] والنزه: التباعد. وَالْمعْنَى: أَيّنَا أبعد مِنْهَا. [15] وَإِنَّمَا فعل النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم هَذَا بأولئك ليتسع المكال لِلْقِتَالِ، وَمَتى لم يقدر على الْعَدو إِلَّا بذلك جَازَ، وَهَذَا مَذْهَب أَحْمد بن حَنْبَل رَضِي الله عَنهُ.

1146 - / 1374 وَفِي الحَدِيث الرَّابِع وَالثَّلَاثِينَ [بعد الْمِائَة] : أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم كَانَ ينزل فِي حجَّته تَحت سَمُرَة. [15] السمرَة: شَجَرَة الطلح. [15] والبطحاء: الْمَكَان المتسع. [15] وشفير الْوَادي: حرفه. [15] وَقد سبق معنى عرس. وَمعنى الأكمة. [15] والخليج: بعض النَّهر، كَأَنَّهُ مختلج مِنْهُ: أَي مقتطع. [15] والكثب جَمِيع كثيب: وَهُوَ مَا اجْتمع من الرمل وارتفع. [15] وَقَوله: فدحا السَّيْل فِيهِ بالبطحاء: أَي بحصا الْبَطْحَاء وترابه،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015