وروى نحوه البيهقي من حديث بريدة (?).
وفي حديث أبي سعيد، وأبي هريرة مرفوعًا: "لو أنّ أهل السماء وأهل الأرض اشتركوا في دم مؤمن، لأكبهم الله في النار" رواه الترمذي، وقال: حديث حسن غريب (?).
وفي "سنن ابن ماجه" من حديث أبي هريرة مرفوعًا: "من أعان على قتل مؤمن بشطر كلمة، لقي الله مكتوبًا بين عينيه: آيسٌ من رحمة الله" (?)، رواه الأصبهاني، وزاد: قال سفيان بن عينية: هو أن يقول: اُقْ، لا يُتم الكلمة اقتل (?).
ورواه البيهقي من حديث ابن عمر مرفوعًا، ولفظه: "من أعان على دم امرئ مسلم" الحديث (?).
وفي الطبراني، ورواته ثقات، والبيهقي عن جندب بن عبد الله مرفوعًا: "من استطاع منكم أَلَّا يحول بينه وبين الجنّة ملء كفٍّ من دم امرئٍ مسلم أن يهريقه كما تذبح به دجاجة، كلَّما تعرَّضَ لبابٍ من أبواب الجنّة، حال الله بينه وبينه" الحديث (?).
وفي النسائي، والحاكم وصححه من حديث معاوية مرفوعًا: "كل ذنب