عبدَه أو أمته" رواه الدارقطني (?)، ولأنّ ولاءه له بالإجماع، وهو شعبة من الرق، فورثه كما يرثه قبل العتق (?)، وعنه: لا إرث بالولاء مع المخالفة للدين، وهو مذهب الثلاثة (?).