(فأغلقوا عليهم البابَ) من داخل؛ كما عند أبي عوانة (?).
وزاد النّسائي: أنّ فيهم الفضلَ بنَ العبّاس، (?) فيكونون أربعة.
زاد يونس: فمكثَ نهارًا طويلًا.
وفي رواية فليح: "زمانًا"، (?) بدلَ "نهارًا".
ولمسلمٍ: فمكث فيه مليًّا (?).
وفي رواية له أيضًا: فمكثَ فيها ساعةً (?).
قال ابن الجوزي في "مثير العزم السّاكن": قد صحّ عن النَّبي -صلى اللَّه عليه وسلم- أنّه دخل البيتَ، وصلَّى فيه. فيُستحبُّ للإنسانِ دخولُه حافيًا.
قال: وأوّلُ من خلعَ نعليه عندَ دخولِ الكعبةِ في الجاهلية: الوليدُ بنُ المغيرة، فخلعَ النّاس نِعالهم في الإسلام (?).
قال ابن عمر -رضي اللَّه عنهما-: (فلمّا فتحوا) البابَ (كنتُ أَوَّلَ مَنْ وَلَجَ) -بفتح الواو واللَّام-؛ أي: دخل، (فلقِيتُ) -بكسر القاف- (بلالًا).
زاد في رواية مجاهد في "الصّحيح": عن ابن عمر: وأجد بلالًا قائمًا