عن أبي موسى الأشعري -رضي اللَّه عنه- (?) وقيل: لرقاع كانت في أجربتهم.
والأصح: أنه اسم موضع؛ لقوله: حتى إذا كنا بذات الرقاع (?)، وكانت الأرض التي نزلوها ذات ألوان تشبه الرقاع.
وقال الواقدي: سميت بجبل هناك فيه بقع من بياض وسواد وحمرة، يقال له: الرقاع، وقيل: اسم شجرة هناك بنجد من أرض غطفان.
ورجح السهيلي (?)، والنووي السببَ الذي ذكره أبو موسى الأشعري، قال النووي: ويحتمل أنها سميت بالمجموع (?)، وبه جزم صاحب "تهذيب المطالع" (?).
(صلاة الخوف) بدل من صلاة ذات الرقاع، فأخبر: (أن طائفة) من