قصيدة ميمية، في البديع.
لعائشة بنت يوسف بن أحمد بن ناصر الباعوني.
توفيت: سنة 922.
أولها:
في حسن مطلع أقمار بذي سلم * أصبحت في زمرة العشاق كالعلم
ثم شرحتها شرحا لطيفا.
أوله: (الحمد لله محلي جياد الإفهام، بعقود مدح الشفيع ... الخ) .
قالت: وبعد، فهذه قصيدة صادرة عن ذات قناع، شاهدة بسلامة الطباع، سافرة عن وجوه البديع، سامية بمدح الحبيب الشفيع ... الخ) .
أتمته: في رمضان، سنة 922.