في الأنواع البديعية.
المستخرجة من: قوله تعالى: (الله ولي الذين آمنوا ... ) الآية 12.
لجلال الدين السيوطي.
المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة.
أوله: (الحمد لله الذي تفضل ... الخ) .
وبعد، فقد وقع الكلام في: قوله تعالى: (الله ولي الذين آمنوا ... الخ) .
وقررت فيها: بضعة عشر نوعا من البديع.
ثم وقع التأمل فيها: حتى جاوزت الأربعين.
ثم قدحت زناد الفكر، فلم يزل يستخرج وينمو، إلى أن وصلت: مائة وعشرين نوعا.
وقد أردت تدوينها.