فتح الجليل، للعبد الذليل

في الأنواع البديعية.

المستخرجة من: قوله تعالى: (الله ولي الذين آمنوا ... ) الآية 12.

لجلال الدين السيوطي.

المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة.

أوله: (الحمد لله الذي تفضل ... الخ) .

وبعد، فقد وقع الكلام في: قوله تعالى: (الله ولي الذين آمنوا ... الخ) .

وقررت فيها: بضعة عشر نوعا من البديع.

ثم وقع التأمل فيها: حتى جاوزت الأربعين.

ثم قدحت زناد الفكر، فلم يزل يستخرج وينمو، إلى أن وصلت: مائة وعشرين نوعا.

وقد أردت تدوينها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015