في: المنطق، والحكمة.
للشيخ، الإمام، أبي المعالي، نجم الدين: علي بن عمر بن علي الكاتبي، القزويني.
المتوفى: سنة 675، خمس وسبعين وستمائة.
أوله: (بعد حمد واهب الوجود ... الخ) .
رتبه على: مقدمة، وثلاث مقالات، وخاتمة.
المقدمة: فيها بحثان.
الأول: في ماهية المنطق.
الثاني: في موضوعه.
المقالة الأولى: في المفردات.
الثانية: في القضايا.
الثالثة: في القياس.
ثم شرحه:
ممزوجا.
غير مميز عن المتن.
وسماه: (بحر الفوائد) .
أوله: (أما بعد حمدا لله ... الخ) .
قال: التمسوا إملاء كتاب على وجه الإيضاح، مع إيراد أمثلة لما له حاجة إلى المثال.
على ترتيب: الرسالة التي كتبنا، ليكون كالشرح لها.
ومن شروحها:
(إيضاح المقاصد، من حكمة عين القواعد) .
أوله: (الحمد لله ذي العز الباهر ... الخ) .
وهو: شرح بقال أقول.
قال ولي الدين، جار الله، العلامة، من علماء الدولة العثمانية: هذا سهو من هذا المؤلف: كاتب جلبي، لأن (إيضاح المقاصد) شرح: (لحكمة العين) .
لا: (للعين) للمطهر الحلي، الشيعي. انتهى.
وحكمته: ثلاث مقالات، مشهورة: (بحكمة العين) .
وهو: كتاب مستقل آخر.
وقد سبق.