لفردوس الطويل، من شعراء الروم.
كتبه في: ثلاثمائة وثلاثين مجلدا.
بالتركي.
ولما عرضه على السلطان: بايزيد خان، أمر بانتخاب ثمانين منها، وإحراق ما عداه.
فتألم المؤلف منه، وترك بلاد الروم، وذهب إلى خراسان.
كذا في: (تذكرة الشعراء) .
ولشهودي.
تركي أيضا.
في أربعة آلاف بيت.
و (نظم المحرمي) أيضا.
توفي: سنة 943، ثلاث وأربعين وتسعمائة.
منها في (الزبدة) : ست وثلاثون بيتا.
ولعارفي.
نظم.
للسلطان: سليم بن بايزيد خان.
أوله:
خدايا خداوند هستي تويي * نكهدار بالا وبستي تويي
ونظم:
المولى، نادري: محمد بن عبد الغني.
بإشارة السلطان: عثمان.
مقدار: ألفي بيت.
ولما مات السلطان: بقي ناقصا.
توفي: سنة 1306.