سفر آدم، في علم الحروف

وهو: المنزل عليه في: إحدى وعشرين ورقة، من زيتون الجنة. ومر سينها: بأسمائها، وصفاتها، وأعدادها، وما يتولد عنها من: علم الأسماء، والصفات، والحكم، والآيات البينات.

كذا في: (الفوايح المسكية) .

وكان أرمانوس الحكيم، ملك قسطنطينية، طالبا لذلك الكتاب.

فكاتب: الملك الناصر، في سنة 337، سبع وثلاثين وثلاثمائة، وهاداه: بهدايا جليلة، وتحف وأسرار غريبة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015