الأنصاري، الدمشقي، الفلكي.
المتوفى: سنة 777، سبع وسبعين وسبعمائة.
أوله: (الحمد لله عالم مقادير الأشياء ... الخ) .
اختصره: شمس الدين الحلبي.
وسماه: (الدر الفاخر) .
وصححه:
الشيخ، شهاب الدين: أحمد بن غلام الله بن أحمد الحاسب الكوم، الريشي، الموقت بجامع الملك المؤيد.
وسماه: (نزهة الناظر، في تصحيح أصول ابن الشاطر) .
ثم اختصره:
على وجه بديع.
وسماه: (اللمعة، في حل الكواكب السبعة) .
أوله: (الحمد لله الذي جعل العلم شمسا، وحرس من الكسوف شعاعه ... الخ) .
ذكر فيه: أنه ألف كتابه المسمى (نزهة الناظر، في تلخيص زيج ابن الشاطر) .
ثم اختصره: على وجه بديع.
وسماه: (باللمعة، في حل السبعة) .
يستخرج منه: الأعمال بأسهل مأخذ، وأقرب مقصد بالجداول.
حاصرا للرسالة في: اثني عشر فصلا، في ستين جدولا.
ولخصه أيضا: محمد بن علي بن إبراهيم، الشهير: بابن زريق الجيزي، الشافعي، الموقت.
وسماه: (روض العاطر، في تلخيص: زيج ابن الشاطر) .
ثم اختصره.
أوله: (الحمد لله الذي رفع السماء بقدرته ... الخ) .
ذكر: أن ابن الشاطر وضع كتابا عظيما، وعمل عملا مشتملا على: تحقيق أماكن الكواكب، وسائر أعمالها.
وعمل على ذلك: شرحا طويلا.
في: مائة باب.
ورتبه: أحسن ترتيب.
فجرد: الجداول منه، وذكر العمل بها فقط، من غير كلفة حساب.
وجعله مشتملا على: مقدمة، وفصول، وخاتمة.