زهر الربيع، في شواهد البديع

للشيخ، ناصر الدين: محمد بن عبد الله بن قرقماش.

المتوفى: سنة 883، ثلاث وثمانين وثمانمائة.

أوله: (الحمد لله الذي زين سماء المعاني بمصابيح البديع ... الخ) .

رتبه على: ثلاثة وأربعين بابا.

فرغ منه: في رمضان، سنة 862.

ثم شرحه.

وسماه: (الغيث المريع) .

أوله: (الحمد لله الذي أودع براعة البيان من شاء من العباد ... الخ) .

ذكر أنه: ألحق: (زهر الربيع) بحاشية.

توضح جمله، بإعراب الشواهد.

قرظه: ابن حجر.

والعيني.

وقسمه: تقسيما حسنا.

وصل فيه: إلى نحو مائتي نوع.

ذكر فيه: كل نوع شيئا من نظمه.

وهو: حسن في بابه.

لكن قيل: إنه يشتمل على: لحن كثير، في النظم والنثر، وعلى خطأ في الكلمات، من حيث التصريف والتراكيب.

ذكره السخاوي في: (الضوء) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015