الزوراء

لجلال الدين: محمد بن أسعد الصديقي، الدواني.

المتوفى: سنة 908، ثمان وتسعمائة.

أولها: (الحمد لذاته لوليه بذاته ... الخ) .

(أولها: فوضت أمري إليك، يا من بيده الفضل يؤتيه ... الخ) .

ثم شرحها: بالقول.

أوله: (أما بعد، الحمد لوليه، والصلاة على نبيه ... الخ) .

قال: لما فرغت من تذهيب الرسالة الموسومة: (بالزوراء) .

المشتملة على: زبدة من الحقائق، ونبذ من الدقائق.

أردت: أن أكتب عليها حواشي.

قيل: هي: لابن كمال باشا.

ثم شرحها:

كمال الدين: محمد بن فخر بن علي اللاري.

شرحا ممزوجا.

وسماه: (تحقيق الزوراء) .

أوله: (الحمد لمن هو محمود بلسان كل حامد ... الخ) .

وفرغ في: جمادى الآخرة، سنة 928.

رده: مير، غياث الدين: منصور.

في مجموعة الرسائل.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015