روضة الصفاء، في سيرة الأنبياء، والملوك والخلفاء

فارسي.

لمير خواند، المؤرخ: محمد بن خواند شاه بن محمود.

المتوفى: سنة 903، ثلاث وتسعمائة.

أوله: (زيب فهرست نسخه مفاخر أنبياء علي مكان ... الخ) .

ذكر في ديباجته: (أن جمعا من إخوانه التمسوا تأليف كتاب منقح، محتو على معظم وقائع الأنبياء، والملوك، والخلفاء، ثم دخل صحبة الوزير مير عليشير، وأشار إليه أيضا.

فباشر مشتملا على: مقدمة، وسبعة أقسام، وخاتمة.

على أن كل قسم يستعد أن يكون كتابا مستقلا، حال كونه ساكنا بخانقاه الخلاصية، التي أنشأها الأمير المذكور بهراة، على نهر الجبل.

المقدمة في: علم التاريخ. (1/ 927)

القسم الأول: في أول المخلوقات، وقصص الأنبياء، وملوك العجم، وأحوال الحكماء اليونانية في ذيل إسكندر.

والثاني: في أحوال سيد الأنبياء، وسيره، وخلفائه الراشدين.

والثالث: في أحوال الأئمة الاثني عشر، وفي أحوال بني أمية، والعباسية.

والرابع في: الملوك المعاصرين لبني العباس.

والخامس في: ظهور جنكيز خان، وأحواله، وأولاده.

والسادس في: ظهور تيمور، وأحواله، وأولاده.

والسابع في: أحوال السلطان: حسين بايقرا.

والخاتمة في: حكايات متفرقة، وحالات مخصوصة، لموجودات الربع المسكون، وعجائبها.

وذيله:

لولده: غياث الدين.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015