للمولى: محمد النخجواني.
انتشرت في الآفاق، ووقع القذى بها في الآماق.
فكتب مولانا: أبو شحمة، ردا عليه، وأرسله إليه، وكتب في آخره: (وقد تفرد النخجواني بهذه الفتوى، اعدلوا هو أقرب للتقوى.
وأول الرد: (الحمد لله الذي رفع رايات الإسلام ... الخ) .
والنخجواني قد أجاب عن مرموقه، ومزبوره، وخرج عن عهدة مكتوبه، ومسطوره.
وتاريخ المكاتبات سنة 870.