رسالة في: الجزى الزمانية، والعهود الآنية

للمولى: محمد النخجواني.

انتشرت في الآفاق، ووقع القذى بها في الآماق.

فكتب مولانا: أبو شحمة، ردا عليه، وأرسله إليه، وكتب في آخره: (وقد تفرد النخجواني بهذه الفتوى، اعدلوا هو أقرب للتقوى.

وأول الرد: (الحمد لله الذي رفع رايات الإسلام ... الخ) .

والنخجواني قد أجاب عن مرموقه، ومزبوره، وخرج عن عهدة مكتوبه، ومسطوره.

وتاريخ المكاتبات سنة 870.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015