للشيخ: إسماعيل الأنقروي، المولوي.
المتوفى: سنة 1042، اثنتين وأربعين وألف.
أولها: (الحمد لله الذي جعلنا من أهل الوجد والحال ... الخ) .
ذكر الرسالة المنسوبة إلى الشيخ: أحمد الغزالي بحذف زوائدها.
وانتشرت نسخها فردها الشيخ: إبراهيم، فكتب جوابا عن رده.
مرتبا على مقدمة، وثلاث مقالات، وخمس اعتراضات.
ونقل المعترض وجه لعب الحبشة من (شروح البخاري) في باب: الحراب، والدورق من كتاب: العيدين.
ثم أن الشيخ: إبراهيم، المذكور رد هذه الرسالة برسالة سماها: بـ (البراهين المعنوية الأولية في رد فسوق المولوية الدنيوية) ، فلم يسمع أن الشيخ: إسماعيل رد بعدها على إبراهيم.