في سورة الأنعام.
للمولى: خسرو.
كتبها بأمر السلطان: محمد خان، لكونها حجة للمعتزلة، وعلى أهل السنة في الظاهر.
وقد حل المولى المذكور هذا الإشكال، وكشف مراد صاحب الكشاف، والبيضاوي فيما ذكراه من الوجوه.
وفيه رسالة لسري الدين: عبد البر بن محمد بن محمد بن الشحنة.
ذكر فيه أنه وقع في سنة 876، ست وسبعين وثمانمائة، الكلام في قوله سبحانه وتعالى: (فأما الذين شقوا) فاستشكل بعض الأصحاب والطيبي قد تعرض للجواب عنه، وفي تقريره احتياج إلى (صحة فكر، وحسن نظر، وظاهر الأمر) أنه مشكل وفيه رسالة لأبي المعيد.