للشيخ: جمال الدين أفندي.
أولها: (الحمد لله الذي نور قلوب العارفين بمعرفة ذاته ... الخ) .
ألفها: للرد على إسحاق الحكيم، الطبيب، لما اعترض على ابن عربي، في دخله على أهل التصوف.