وافتخر به، وجعله بابا في كتابه.
وهو الحافظ: أبو بكر بن أبي شيبة.
فشرع الراد في تحرير مسائله أولا مع أدلته، ثم تقرير أصل المسألة مع أجوبته.
في مختصر.
أوله: (الحمد لله الذي هدانا إلى الصراط المستقيم ... الخ) .