الذريعة، إلى مكارم الشريعة

للإمام: أبي القاسم، حسين بن محمد بن المفضل، الراغب، الأصبهاني.

ذكره في أوائل مفرداته.

أوله: (نسأل الله تعالى جوده الذي هو سبب الوجود نورا يهدينا إلى الإقبال عليه ... الخ) .

وهي على سبعة فصول:

الأول: في أحوال الإنسان، وقواه، وفضيلته.

الثاني: في العقل، والعلم، والنطق.

الثالث: فيما يتعلق بالقوى الشهوية.

الرابع: فيما يتعلق بالقوى الغضبية.

الخامس: في العدالة، والظلم.

السادس: فيما يتعلق بالصناعات.

السابع: في ذكر الأفعال.

قيل أن الإمام: حجة الإسلام الغزالي، كان يستصحب كتاب (الذريعة) دائما، ويستحسنه لنفاسته.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015