الخميس، في أحوال النفس والنفيس (في أحوال أنفس نفيس)

في السير.

للقاضي: حسين بن محمد الديار بكري، المالكي.

نزيل مكة المكرمة.

المتوفى بها في حدود: سنة 960، ستين وتسعمائة (966) .

وهو كتاب، مشهور؛ مرتب على مقدمة، وثلاثة أركان، وخاتمة.

المقدمة: في خلق نوره عليه الصلاة والسلام.

والركن الأول: في الحوادث من المولد إلى البعثة.

والثاني: من البعثة إلى الهجرة.

والثالث: من الهجرة إلى الوفاة.

والخاتمة: في الخلفاء الأربعة، وبني أمية، وآل عباس، وغيرهم من السلاطين إلى جلوس السلطان: مراد الثالث، إجمالاً.

وفرغ من تأليفه: في ثامن شعبان، من سنة 940، أربعين وتسعمائة.

وقد اختلف في إعجام الخاء، وإهمالها في الخميس.

فقيل: أنه بالمهملة، سماه: باسم مكة.

ورأيت بخط العلامة، قطب الدين، المكي، أنه ينقط فوق الخاء، وهو المشهور.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015