أول من كتب به عامر بن شالح، وهو مشتق من السرياني.
وإنما لقب بذلك حيث عبر إبراهيم الفرات يريد الشام، وزعمت اليهود والنصارى لا خلاف بينهم أن الكتابة العبرانية في لوحين من حجارة، وأن الله سبحانه وتعالى رفع ذلك إليه.