علم الحضري والسفري من الآيات

وهو من فروع علم التفسير.

ذكره المولى: أبو الخير، لمجرد تكثير السواد، وإلا فلا وجه لعده علماً برأسه، وكذا أكثر ما ذكره من التفاريع.

قال: وأمثلة الحضري كثيرة، وأما أمثلة السفري فقد ضبطوها، وارتقت إلى نيف وأربعين كما في (الإتقان) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015