في ترجمة شيخ الإسلام: ابن حجر.
لتلميذه شمس الدين: محمد بن علي السخاوي.
المتوفى: سنة 902، اثنتين وتسعمائة.
ذكره في ضوئه، وقال: هو في مجلد.
شهد له الأكابر أنه غاية في بابها، وقيل: أنه كان قلم ابن حجر سيئاً في مثالب الناس، ولسانه حسناً، وليته عكس ليبقى الحسن.
ولذلك صنف العلم البلقيني: (الفجر والبجر في ترجمة ابن حجر) .
وقف عليه في حياته، وكتب عليه. انتهى.