الأول: وهو ما ينجلب بالعلم من المنافع الدينية
وهو: حقي، وخلقي.
أشار إلى نفعه الأول: قوله - عليه الصلاة والسلام - في الحديث السابق: (فإن تعلمه لله خشية ... الخ) .
وإلى نفعه الثاني: قوله - عليه الصلاة والسلام -: (وتعليمه لمن لا يعلمه صدقة، وبذله لأهله قربة) .