علم الباطن

هو: معرفة أحوال القلب، والتخلية، ثم التحلية.

وهذا العلم: يعبر عنه بعلم الطريقة، والحقيقة أيضا.

واشتهر علم التصوف به، وسيأتي تمام تحقيقه فيه.

وأما دعوى التقابل بين الظاهر والباطن، كما يدعيه جهلة القوم، فزعم باطل، بشهادة العموم والخصوص.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015