فارسي.
لمحمد بن محمود الآملي.
ذكر أنه: ألف في كل فن تأليفا، وأراد أن يجمعها في تأليف واحد، فلم يزل يجمع إلى أن بلغ مائة وعشرين علما.
فألف هذا الكتاب.
ورتبه على قسمين:
الأول: في علوم الأوائل.
والثاني: في علوم الأواخر.
وقدم الثاني، لاشتماله على علوم أهل الإسلام.
وهو: في تسع مقالات.
وفي الأول: خمس مقالات.