لمحمد بن علي العراقي.
أوَّله: (الحمد لله العالم بما تكن الضمائر ... الخ) .
ألفه: في ذكر ما استعمله العوام من كلام العرب، ولم يعرفوا حقيقته، وفيما يجوز استعماله من المثل، ووجه تصحيف العوام، والقصة التي ورد فيها المثل.
وذلك بإلحاح:
أبي القاسم: نصر بن الحسن بن الصفار.
ورتبه على: ترتيب حروف المعجم.