لرضي الدين: محمد بن إبراهيم بن الحنبلي، الحلبي.
المتوفى: سنة 971، إحدى وسبعين وتسعمائة.
مختصر.
أوَّله: (إن أنور غرة ظهرت في جبهة طروس التقرير ... الخ) .
: ذكر أن الصوفية طائفة ترتجي الرحمة بذكرهم، إلا أن اسمهم في عصره، قد صار يطلق على فرقتين:
صالحة.
وطالحة.
فانتصر: للأولى.
ورد على: الثانية.
ورتبه على: مقدمة، وعشرة أبواب، وخاتمة.
وذكر في المقدمة: فوائد حالهم.
وفي الباب الأول: تنزيههم عن الاتحاد.
وفي الثاني: تأويل ما ورد عنهم.
وفي الثالث: تنزيههم عن الحلول.
وفي الرابع: تأويل ما ورد عنهم، مما يوهم الحلول.
وفي الخامس: تنزيههم عن الإباحة.
وفي السادس: تأويل ما ورد عنهم، مما يوهم الإباحة.
وفي السابع: تنزيههم عن التجسيم.
وفي الثامن: تأويل ما ورد عنهم فيه.
وفي التاسع: تنزيههم عن الإلحاد.
وفي العاشر: تأويل ما ورد عنهم فيه.
والخاتمة: فيما وجب اعتقاده.
وفرغ منه: في خمسة عشر شعبان، سنة 954، أربع وخمسين وتسعمائة.
وهداه إلى: إسكندر بك.