ما لا يسع الطبيب جهله

ليوسف بن إسماعيل الخويي، الشافعي، المعروف: بابن الكبير.

اختصر فيه: مفردات ابن البيطار.

المسمى: (بالجامع) .

وشرح: منفعة الدواء، بما اشتهر من أسمائه.

وزاد: أسامي أدوية، لم يذكرها.

فهو: كالمختصر من جهة.

وكالشرح من جهة.

وككتاب مفرد من جهة.

وجعله كتابين:

أحدهما: يشتمل على مفردات الأدوية، والأغذية.

والآخر: في المركب.

وقدم على كل كتاب: مقدمة.

تتعلق: بقوانين، وأحكام، يجب معرفتها، قبل الخوض فيها.

وفرغ من جمعه: في جمادى الأخرى، سنة 711، إحدى عشرة وسبعمائة.

وترجمه:

بالتركية.

كاتب من كتاب الديوان.

اسمه: حسن بن عبد الرحمن، في عصر السلطان: مراد خان الثالث.

وذكره: في خطبته.

واستمد فيما استشكل من:

المولى: سعد الدين المعلم.

وسنان أفندي، الطبيب.

أوله: (حمد بي حد وثناي لا يعد ... الخ) .

وهو: كتاب جليل المقدار، وجلالته بجلالة أصله: (الجامع) .

لابن البيطار.

وخصوصا بما زاد عليه.

وقد جمع بعضهم منه: منافع مفردات مشهورة، تنفع لما يعرض للإنسان في الأعضاء.

ورتبه: ترتيب الأعضاء، من رأسه إلى أطرافه.

وإن كان ما يتعلق بأعضائه مما لا يختص بعضو.

ذكره بعده في: أبواب.

عدتها: عشرون.

وعدة أبواب الأعضاء المشروطة: عشرون.

وأفرد منافع للصبيان في: الباب التاسع عشر، من العشرين الأخيرة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015