للأسفرايني.
وهو: تاج الدين: محمد بن محمد بن أحمد بن سيف الدين الأسفرايني، الشهير: بالفاضل؛ مؤلف: (الضوء) .
وهو غير: (لب البيضاوي) .
مختصر.
أوله: (الحمد لله الموجد من العدم ... الخ) .
ألفه: للوزير: شمس الدين، صاحب الديوان.
قال فيه:
هو كتاب وجيز الألفاظ والمباني، أنيق الفحاوي والمعاني.
حاويا: لتفاريع النحوي، ومواده، ضابطا: لدواجنه، ونوادره.
مسمى: (بلب الألباب، في علم الإعراب) .
كذا في: ديباجته.
وقال شارحه النقره كار:
فإن (لب الألباب) ، لا يخفى على ذوي الألباب، إنه كثير الفوائد جم العوائد، صغير الحجم وجيز النظم.
مشتمل على: دقائق الأسرار العربية، منطو على: المباحث التي هي مفاتيح العلوم الأدبية.
ولم يشرحه أحد من فضلاء الدهر، وعلماء العصر ... الخ.
أوله: (الحمد لله قاشع غمام الغموم، وقاصع همام الهموم ... الخ) .
ألفه: للوزير، فخر الدين: أبي طالب العلوي.
وهو: أول شرح، على ما فهم من عبارة الشارح.
وعلق:
السيد: أحمد بن عبد الله القريمي. (2/ 1546)
حاشية: على (شرح نقره كار) .
ومن شروحه:
(خلاصة الأفكار، في بيان زبدة الأسرار، من شرح المشكل من لب الألباب) .
أوله: (الحمد لله الذي رفع قدر العلماء، لاستثمار الأحكام من محكم تنزيله ... الخ) .
وشرحه:
قوبل بابا ثلوغ.
سنة 768، ثمان وستين وسبعمائة.
ومن شروحه:
شرح: الحبر المفحم، شمس الدين: عبد المنعم بن محمد البرقوميني (الأبرقوهي) .
وأول هذا الشرح: (الحمد لله الذي جعل العربية مرتفعة السنام ... الخ) .
وشرحه:
الشيخ، أمين الدين، أبو الروح: عيسى بن إسماعيل الأقصرائي، الحنفي.
المتوفى: سنة 727، سبع وعشرين وسبعمائة.