الكفاية في الهداية

يعني في: علم الكلام.

للشيخ، نور الدين، أبي المحامد: أحمد بن محمود بن أبي بكر الصابوني.

ثم لخص منه ما هو (العمدة) .

وبدأ بقوله: (الحمد لله ذي الجلال والإكرام.. الخ) . (2/ 1500)

ذكر: أنه لما فرغ من تأليف كتاب: (الكفاية في الهداية) .

التمس منه بعض الأصحاب، أن يلخص منه ما هو العمدة في الباب، ليكون أوجز، فلخصه.

وأول (الكفاية) : (الحمد لله الواجب وجوده وبقاؤه.. الخ) .

ذكر فيه: أنه سأله بعضهم تأليف مختصر.

فأجاب، قلت: هذا الكتاب هو المذكور أولا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015