الْحَمد لله رب الْعَالمين وَالْعَاقبَة لِلْمُتقين وَلَا عدوان إِلَّا على الظَّالِمين وَأشْهد أَن لَا إِلَه إِلَّا الله وَحده لَا شريك لَهُ إِلَه الْأَوَّلين والآخرين وقيوم السَّمَوَات وَالْأَرضين وَأشْهد أَن مُحَمَّدًا عَبده وَرَسُوله إِمَام الْمُتَّقِينَ وقائد الغر المحجلين وَصلى الله عَلَيْهِ وعَلى آله وصحبة وَالتَّابِعِينَ لَهُم بِإِحْسَان إِلَى يَوْم الدّين
أما بعد فَإِنِّي قد رَأَيْت سؤالا أوردهُ حُسَيْن بن الشَّيْخ حسن بن حُسَيْن على الشَّيْخ مُحَمَّد ابْن الشَّيْخ عبد اللَّطِيف هَذَا لَفظه بِحُرُوفِهِ