قال: ولع الطبيب بهذه الأسماء، فسجرت الشفار لإراقة الدماء، فمن حان أجله، عظم وجله، والحمام أجل معلوم، وما أحد من منيته بمعصوم، وفي ذلك أقول:
إِذَا مَا الدِّيكُ صَفَّقَ بالجَنَاح ...