الأكّال:

[في الانكليزية] Phagedena

[ في الفرنسية] Phagedenique

عند الأطباء دواء يبلغ في تقريحه وتحليله إلى أن ينقص قدرا من اللحم كالزنجار، كذا في الموجز (?).

الأكبر:

[في الانكليزية] عز وجلerivation .predicate

[ في الفرنسية] عز وجلerivation ،premisse majeure ،predicat

عند أهل العربية يطلق على قسم من الاشتقاق كما مرّ. وعند المنطقيين يطلق على محمول المطلوب في القياس الاقتراني وسيأتي في لفظ الحد.

الاكتفاء:

[في الانكليزية] صلى الله عليه وسلمllipsis

[ في الفرنسية] صلى الله عليه وسلمllipse

بالفاء هو عند أهل المعاني نوع من أنواع الحذف وهو أن يقتضي المقام ذكر شيئين بينهما تلازم وارتباط، فيكتفى بأحدهما عن الآخر لنكتة ويختصّ غالبا بالارتباط العطفي كقوله تعالى سَرابِيلَ تَقِيكُمُ الْحَرَّ (?) أي والبرد، وخصص الحرّ بالذكر لأن الخطاب للعرب وبلادهم حارة والوقاية عندهم من الحرّ أهم لأنه أشد من البرد عندهم؛ وقوله: بِيَدِكَ الْخَيْرُ (?) أي والشرّ، وإنّما خصّ الخير بالذكر لأنه مطلوب العباد ومرغوبهم؛ وقوله: إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ (?) أي ولا والد بدليل أنه أوجب للأخت النصف، وإنما ذلك مع فقد الأب لأنه يسقطها، كذا في الإتقان في نوع الحذف.

الإكراه:

[في الانكليزية] Constraint ،coercion

[ في الفرنسية] Contrainte .coercition

في اللغة عبارة عن حمل إنسان على أمر يكرهه، وقيل على أمر لا يريده طبعا أو شرعا.

والاسم الكره بالفتح. وفي الشريعة فعل يوقعه بغيره فيفوت رضاه أو يفسد اختياره مع بقاء أهليته. فالفعل يتناول الحكمي كما إذا أمره بقتل رجل ولم يهدده بشيء إلّا أنّ المأمور يعلم بدلالة الحال أنه لو لم يقتله لقتله الآمر أو قطعه، فإنه إكراه. والإيقاع فعل بالمعنى المصدري إلّا أنّه يخص بما يكره يقال أوقع فلان بفلان بالسوءة، فالمعنى هو فعل يوقعه إنسان بغيره مما يسؤ والرضاء خلاف الكراهة والاختيار هو القصد إلى مقدور متردد بين الوجود والعدم بترجيح أحد جانبه على الآخر فإن استقل الفاعل في قصده فذلك الاختيار صحيح وإلّا ففاسد. ثم الفائت الرضا به نوعان: صحيح الاختيار وذلك بأن يفوت الرضاء ولا يفسد الاختيار ويسمّى بالإكراه القاصر وغير الملجئ، وفاسد الاختيار ويسمّى بالإكراه الكامل والملجئ وبالجملة ففي الإكراه الملجئ يضطر الفاعل إلى مباشرة الفعل خوفا من فوات النفس أو ما هو في معناه كالعضو، وفي غير الملجئ يمكنه من الصبر إذ ليس فيه خوف فوات النفس أو العضو بل إنما هو خوف الحبس والضرب ونحو ذلك كالكلام الخشن في

طور بواسطة نورين ميديا © 2015