الإسحاقية:

[في الانكليزية] صلى الله عليه وسلمl -Is'haquiyya (sect)

[ في الفرنسية] صلى الله عليه وسلمl -Is'haquiyya (secte)

هم النصيرية فرقة من غلاة الشيعة قالوا حلّ الله في علي رضي الله عنه.

الإسراف:

[في الانكليزية] صلى الله عليه وسلمxcess ،surplus

[ في الفرنسية] صلى الله عليه وسلمxces

هو إنفاق المال الكثير في الغرض الخسيس وقيل الإسراف صرف شيء فيما ينبغي زيادة على ما ينبغي بخلاف التبذير فإنه صرف الشيء فيما لا ينبغي، كذا في الجرجاني.

أسطرلاب:

[في الانكليزية] صلى الله عليه وسلمstrolabe

[ في الفرنسية] صلى الله عليه وسلمstrolabe

بالسين المهملة في اصل اللغة، وبعضهم يبدّلها بالصاد. ومعناه ميزان الشمس. ومن هنا ظنّ بعضهم أن أصله في اللغة اليونانية أسترلابوه، ومعناها: مرآة الكواكب.

ويقول بعضهم أسطر: معناها تصنيف، ولاب اسم ابن هرمس الحكيم الذي اخترع الأسطرلاب.

ويقول بعضهم: لما كان لاب قد رسم الدوائر الفلكية على سطح مستو سأله هرمس:

من سطّر هذا فقال في جوابه: سطّره لاب.

ولهذا السبب يقال له: أسطرلاب. كذا ذكر عبد العلي البرجندي في شرح العشرين بابا.

ويقول في كشف اللغات: أسطرلاب بضم الهمزة والطاء: آلة بها يوضح الحكماء والمنجمون أسرار الفلك. ومعناه ميزان الشمس.

لأن في اليونانية أسطر ميزان. ولاب- الشمس.

وقيل ابن أرسطو لاب. وقيل: ابن إدريس عليه وعلى نبينا السلام. والصحيح أن واضعه أرسطو طاليس. انتهى.

إذن علم الأسطرلاب من أقسام علم الأرغنوة الذي هو فرع من الرياضيات. وعلم الأرغنوة هو علم اتخاذ الآلات الغريبة كما مرّ في المقدمة (?).

أسطقس:

[في الانكليزية] صلى الله عليه وسلمlement

[ في الفرنسية] صلى الله عليه وسلمlement

هو لفظ يوناني بمعنى الأصل، وتسمّى العناصر الأربع التي هي الماء والأرض والهواء والنار أسطقسات لأنها أصول المركبات التي هي الحيوانات والنباتات والمعادن، كذا في تعريفات السيد الجرجاني.

الأسطوانة:

[في الانكليزية] Cylinder

[ في الفرنسية] Cylindre

بضم الهمزة في اللغة ستون وهي أفعوالة مثل أقحوانة، ونونه أصلية لأنه يقال أساطين مسطنة كذا في الصراح. وعند المهندسين يطلق على معان. منها الأسطوانة المستديرة وهي جسم تعليمي أحاطت به دائرتان متوازيتان متساويتان وسطح مستدير وأصل بينهما بحيث لو أدير خط مستقيم واصل بين محيطيهما من جهة واحدة على محيطيهما لماسّه في كل الدورة.

وقولهم على محيطيهما متعلق بأدير، وقولهم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015