الطّاهر:

[في الانكليزية] Pure ،immaculate

[ في الفرنسية] Pur ،immacule

من عصمه الله عن المخالفات.

طاهر الباطن:

[في الانكليزية] Inwardly Pure

[ في الفرنسية] pur interieurement

من عصمه الله عن الوساوس والهواجس والتعلّق بالأغيار.

طاهر السّرّ:

[في الانكليزية] عز وجلevout

[ في الفرنسية] عز وجلevot

من لا يذهل عن الله طرفة عين.

طاهر السّرّ والعلانية:

[في الانكليزية] عز وجلevout and free from all vice

[ في الفرنسية] عز وجلevot et exempt de tout vice

من قام بتوفية حقوق الحقّ والخلق جميعا لسعيه برعاية الجانبين. كلّ ذلك في الاصطلاحات الصوفية.

طاهر الظّاهر:

[في الانكليزية] Pure of any sinn

[ في الفرنسية] Pur de tout peche

من عصمه الله عن المعاصي.

الطّبّ:

[في الانكليزية] Medecine

[ في الفرنسية] Medecine

بالحركات الثلاث وتشديد الموحدة في اللغة السّحر كما في المنتخب. وفي الاصطلاح علم بقوانين تعرف منها أحوال أبدان الإنسان من جهة الصّحّة وعدمها، وصاحب هذا العلم يسمّى طبيبا، وقد سبق في المقدمة، وطبيب القلب عند الصوفية هو الشخص الذي يكون عارفا بعلم التوحيد وقادرا على إرشاد وتكميل المريدين، كذا في كشف اللغات. ويقول في لطائف اللغات: في اصطلاح الصوفية: الطّبّ الروحاني هو علم بكمالات القلوب وأمراضها ومداواتها وكيفية حفظ الصحة والاعتدال الجسماني والروحي للقلوب وردّ الأمراض التي يمكن أن تصيب القلب. والطبيب في اصطلاحهم عبارة عن الشيخ العارف بالطّبّ الروحاني والقادر على إرشاد وتكميل الناس (?).

الطّباع:

[في الانكليزية] Character

[ في الفرنسية] Caractere

بالكسر هو مبدأ أوّل لحركة ما هي فيه وسكونه بالذات. ويطلق أيضا على الصورة النوعية. قال السّيّد السّند في حاشية المطوّل:

قد أطلق في الاصطلاح الطبيعة والطّباع على الصورة النوعية. وقالوا الطّباع أعمّ منها لأنّه يقال على مصدر الصفة الذاتية الأولية لكلّ شيء، والطبيعة قد تخصّ بما تصدر عنه الحركة والسكون فيما هو فيه أولا وبالذات من غير إرادة.

الطّبع:

[في الانكليزية] Character ،nature ،humour

[ في الفرنسية] Caractere ،nature ،humeur

بالفتح والسكون يطلق تارة مرادفا للطّباع وتارة مرادفا للطبيعة كما عرفت. ويؤيّد الثاني ما في مشكاة الأنوار من أنّ الطّبع عبارة عن صفة مركوزة في الأجسام حالّة فيها وهي مظلمة، إذ ليس لها معرفة وإدراك ولا خبر لها من نفسها ولا مما يصدر منها، وليس له نور يدرك بالبصر الظاهر انتهى. وطبع الماء عند الفقهاء هو الرّقّة والسّيلان. وقيل هو كونه سيّالا مرطّبا مسكّنا للعطش. ويردّ على كلا القولين أنّ ماء بعض الفواكه أيضا موصوف بالصّفات المذكورة، فلذا قال البعض: طبع الماء هو الرّقّة والسّيلان ودفع العطش والإنبات، هكذا في البرجندي والجلبي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015