في حين أنه لا حاجة إليه في قائمة المصادر؛ إلا في حالة أن يكون الاقتباس جزءًا، أو فصلًا من كتاب، أو بحثًا في دورية، وفي هذه الحالة لَا بُدَّ من تدوين الرقم الأول والأخير له. وكذلك إذا كان القسم يطالب منسوبيه بتدوين عدد صفحات كل مصدر رجع إليه الباحث، فإنها تدون في نهاية المعلومات عن المصدر1.
هذا، وقد سبق عرض نماذج تطبيقية لتدوين المعلومات عن المصادر في قوائم المصادر "البيبلوجرافية"، وتدوينها بالهامش بصورة تفصيلية في "نماذج تسجيل المعلومات عن المصادر ببطاقة التعريف"؛ إذ هي الطريقة المتبعة في تنظيم قوائم المصادر "البيبلوجرافية"2 و"التوثيق الكامل بالهامش"3.